الوضعية الادماجية في بناء الاختبارات

كل موضوع اختبار في اللغة العربية يتوج بوضعية إدماجية من إنتاج المختبر وتقدم ضمن شروط ومقاييس معينة من بينها : تحديد عدد الأسطر في الإنتاج ، شخصيا أنا لا أحبذها لما لها من سلبيات لاحظتها بالممارسة منها : حصر خيال المتعلم في بوتقة اسمها :...على ألا يتعدى كذا سطرا ...وبالتالي لن يدلي بكل أفكاره هذا بالنسبة للمتعلم الذي يملك كفاءة أدبية وثروة لغوية ـ طبعا في سنه ومستواه ـ أما ذلك الذي يفتقر إليهما فلن يكون همه الأفكار أو الأسلوب بل تحقيق الشرط حتى إن لجأ إلى التكرار المخل ، وهناك من يلجأ إلى التحايل فيكتب بخط كبير .
ألا ترون معي إخواني أنه مبكر جدا على متعلم المرحلة الابتدائية الالتزام بهذا الشرط؟

أنا معك فيما قلت فأنا لاأحبذ هذا التحديد بل بالعكس خاصة في التعبير أشجع كثيرا من يترك للمتعلم حرية إخراج ما يكنه من أحاسيس بدون تقييد خاصة في الامتحانات حيث تكون الحالة النفسية حساسة جدا ويكون الممتحن مرتبكا وخائفا وبالإضافةإلى هذا نقيده باستعمال شبه جملة أوصفة أو حال فيصبح همه الوحيد تحقيق الشروط لا التفكير في نوعية التعبير كما قلت بارك الله فيك على اللفتة
cheers

عفوك أخي عنتر

عضو مشارك : تاريخ التسجيل : 04/11/2007

و الله هذا ما يحدث

أسا ندك الرأي أخي المربي من خلال التجربة فحصر التلميذ بكم المنتوج يشتت أفكاره ،لذا تجده يتحا يل في مسافة الكلمات و

التكرار للعبا رات.