حواس حميد عضو مشارك
العمر : 56 المدينة : عين الطويلة الوظيفة : مفتش التعليم الابتدائي البلد : : تاريخ التسجيل : 16/10/2009
| موضوع: شكرا وجزاك الله خيرا الإثنين ديسمبر 21, 2009 8:52 pm | |
| بمناسبة تقاعد الزميل مفتش اللغة الفرنسية اللأخ لزهر بومعرافي أتقدم أصالة عن نفسي ونيابة عن جميع عمال قطاع التربية في دائرة عين الطويلة ،بالشكر الجزيل لما بذله من جهود خدمة للتربية ، راجيا من الله سبحانه وتعالى أن يوفقه ، وداعيا أياه أن يكون تقاعده إداريا لا تربويا حتى يستمر العطاء ، فشكرا وألف شكر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
جميلة عضو متميز
العمر : 51 المدينة : متوسة (خنشلة) الوظيفة : معلمة البلد : : تاريخ التسجيل : 29/11/2007
| موضوع: رد: شكرا وجزاك الله خيرا الأحد ديسمبر 27, 2009 9:29 pm | |
| [b]بارك الله فيكم أستاذنا الفاضل حقا الأستاذ بومعرافي ترك بصمات من ذهب في قطاع التربية بولايتنا نسأل الله له التوفيق وبركة العمر وأن تتواصل رسالته وتعاليمه عبر الأجيال فالشجرة الطيبة لا تطرح إلا طيبا
| |
|
أبوسيف
المدير العام
العمر : 57 المدينة : عين آزال الوظيفة : معلم متقـــاعد البلد : رقم العضوية : 01 : تاريخ التسجيل : 06/08/2007
| موضوع: رد: شكرا وجزاك الله خيرا الأحد ديسمبر 27, 2009 10:09 pm | |
| الله نسال أن يحفظ هؤلاء من كل شر وهم وأن يمد في أعمارهم وأن يجعلنا لاثارهم مقتفون وعلى نهجهم سائرون ولفظلهم حافظون فنكون خير خلف لخير سلف | |
|
داود سعيد كاتب متألق
العمر : 73 المدينة : عين أزال الوظيفة : مفتش التربية متقاعد البلد : : تاريخ التسجيل : 04/12/2007
| موضوع: رد: شكرا وجزاك الله خيرا الإثنين ديسمبر 28, 2009 7:21 am | |
| الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين. شكرا للأساتذة الأفاضل على تكريم السيد لزهر بهذه الكلمات الطيبة، والمعاني السامية. وللسيد – لزهر- نضيف [على لسان من لا يعرفونه]: نتمنى لك حياة جديدة بين أهلك وأبنائك، وبين أصدقائك، ونقول لك: التقاعد ليس نهاية المطاف ولكن بداية عصر جديد. المتقاعدون شريحة تتنامى في بلادنا كل عام. ونعلم يقينا أن الوفاء في وقت الناس هذا صار عملة نادرة، فكم معلما أو مديرا أو مفتشا ممن عايشناهم أحيلوا على التقاعد وغادرونا في صمت رهيب بلا كلمة شكر. وعلى الإنسان أن يفخر بما أبلى وأنجز، وأن يواصل عطاءه بما استطاع من تعاون وحرص على نفع الناس في أمور الدين والدنيا. قدمت الكثير كعنصر فاعل بشهادة من عاصروك، وحان الوقت للراحة من التعليمات الفوقية والعمل الموجه ، والانتقال إلى خدمة الدين، وإرضاء الهواية، والعمل الطوعي، وراحة البال. متعك الله بالصحة والعافية، وأثاب من قدّروا صنيعك وأهدوك هذه الباقة من الكلمات النابعة من القلب ، جواهر أسمى من أن تقدر بثمن. | |
|