منتديات التربية والتعليم عين آزال
هل نحن أمــــة 96112112
هل نحن أمــــة 13310
منتديات التربية والتعليم عين آزال
هل نحن أمــــة 96112112
هل نحن أمــــة 13310
منتديات التربية والتعليم عين آزال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التربية والتعليم عين آزال

وراء كـلّ أمّــة عظيـمة تربـيّة عظيـمة ووراء كـلّ تربـيّة عظيـمة معلّــم متمـيّز
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاء
هل نحن أمــــة Sz10

 

 هل نحن أمــــة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
أبوسيف
المدير العام

أبوسيف


العمر : 57
المدينة : عين آزال
الوظيفة : معلم متقـــاعد
البلد : هل نحن أمــــة Algeri10
رقم العضوية : 01
  : هل نحن أمــــة 15781610
تاريخ التسجيل : 06/08/2007

هل نحن أمــــة Empty
مُساهمةموضوع: هل نحن أمــــة   هل نحن أمــــة Emptyالخميس مارس 22, 2018 4:53 pm

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

عندما أصدرت هذا الكتاب منذ ربع قرن بعنوانه وصوره الرمزية على الغلاف التي كانت تمثل حينها بعض زعماء الأمة من الحاكمين والمحكوم بهم أو المحكوم باسمهم في ذلك الوقت... و يشاء القدر أن يكونوا كلهم اليوم في عالم الأموات كما تلاحظون ... ولم تبق إلا صورة القدس المغتصبة تصرخ أمامنا تطلب النجدة...( وما المطلوب بأقدر وأجدر من الطالب !!؟؟ )


وان الذين يريدون من الشعوب يتألمون ولايقدرون ... والذين يقدرون يتواطؤون و يخونون ويستبدون ويسمسرون و يخذلون...او يتفرجون !؟


كما لم يبق من هؤلاء الحكام والزعماء (المتوارثين بالحياة والمماة) إلا مغتصبها الأول صاحب العقيدة "السداسية " في الصورة الباقي الوحيد من بينهم على قيد الحكم والحياة والجبروت... وهو يتبجح ويفرح ويجتمع تحت حراسة جيشه في حائط المبكى ليندب حظنا ويتأمل حظهم في غياب رجالنا جميعا عن الصلاة في ثالث الحرمين الشريفين سابقا في انتظار اتمام ابرام العقد في صفقة القهر والدهر !!؟؟ واقصد به رئيس وزراء الكيان الغاصب ليحتفل بذكرى الاغتصاب في مثل هذا اليوم من ذلك الشهر "المبارك" من سنة 1967 !!؟؟


وأنا اذكر ذلك مثل صباحنا هذا وكان يوم اثنين (وليس يوم سبت ) بطبيعة الحال !؟


قارنوا واقعنا الحالي وطبقوا الشاهد على الغائب بما تطالعونه من بعض محتويات هذا الكتاب بما ننشره لكم منه في بعض الحلقات الرمضانية مع ربطه و تحيينه ببعض المستجدات في واقع الأمة (( بين عوامل التفرق وشروط التحقق... )) الذي تقرأونه احيانا على هذه الصفحة .!؟


وهذا لعلمكم ولكي تثبتوا أو تنفوا صحة مقولة وزير جيش الدفاع الغاصب آنذاك (وهو موشيى ديان) القائل بان المنتسبين لأمة(( اقرأ )) قوم لايقرأون.. وان قرأوا لا يفهمون وان فهموا لا يطبقون...!!؟؟


وأنا قد أضيف إلى قوله هنا بأن الذين يفهمون منهم ويريدون التطبيق والتغيير لا يقدرون..كما قلنا . لأنهم مبعدون أو في السجون!!؟؟


والذين يفهمون لا يحكمون، والذين يحكمون لا يفهمون أو لا يريدون بل يتواطؤون ويسمسرون... والنتيجة واحدة في النهاية كما تشهدون !؟


هل هي العربية أم الإسلامية (حسب المصطلح المتداول المقسم للامة المحمدية إلى عربية و إسلامية على أساس لغوي صرف.!؟ ..)


كما شرحت ذلك بالتفصيل وقلت في المقدمة بان الجواب عن هذا السؤال الاستفزازي الكبير سيجده القارئ في أخر فصل من الكتاب...!؟


و اذكر أن بعض المتسرعين وقتها من القوميين العرب (مسلمين و غير مسلمين من أصحاب شعار : امة عربية واحدة ذات رسالة خالدة.. ) هاجموني و اتهموني بالأممية العالمية !!؟؟


كما هاجمني الأمميون الإسلاميون أيضا و اتهموني بالعلمانية والقومية الناصرية و البعثية النصرانية ضد الخلافة الإسلامية!!؟؟


وقد فرقت وقتها بوضوح بين أمة الشعوب المسلمة و أنظمتها العميلة المجرمة وغير الشعبية و بالتالي غير الشرعية في الغالبية الساحقة منها سواء الوراثية أو الانقلابية!!؟؟.


فهل وقع ما وقع او كان سيستمر ما هو واقع بالفعل على الشعب السوري العظيم و الشقيق لو قطعت الأنظمة المسماة أصدقاء هذا الشعب المغدور من الشقيق قبل الصديق و الرفيق و من القريب قبل البعيد من المنافقين والغادرين..فهل كان ذلك ممكنا لو كنا امة او حتى شبه دولة كما قال احد الانقلابيين الزنماء ( ج. زنيم) منذ سنة ؟؟!!


و تأكيدا لكلامي المكتوب، وتذكيرا للجميع أقول للطرفين السابقين العاذلين لي على سؤالي الكبير المذكور في العنوان أعلاه بكل حيثياته المفصلة في الكتاب..الذي تجاوز في طبعته الأخيرة 400 صفحة عند دار الأمة ثم دار النعمان .. أقول مرة أخرى اليوم:


إذا كنا امة عربية فعلا فهل يعقل أن يقع ما هو قائم اليوم في الأندلس( أو فلسطين الثانية) اقصد سوريا العربية الغالية !!؟؟


هل كان هذا سيقع على هذا الشعب العظيم الشقيق لو وقفت الشعوب والأنظمة ضد مصالح المعتدين في عواصم أقطارهم الطائفية !!؟؟


هذا عن غدر الأشقاء المنافقين وخذلانهم للاندلوسيين والفلسطينيين الجدد..!؟


وذلك فضلا عن الأجانب المحسوبين (زورا وبهتانا) على أصدقاء الشعب السوري الذي وقف مع كل شعوب الأمة في كل محنها ابتداء من ثورة الجزائر و فلسطين في الأولين إلى لبنان في الآخرين (2006.) واليوم لم يجد هذا الشعب الحر الاصيل والمكافح باظافره واسنانه (جحافل الاستحلال!! )


لميجد هذا الشعب معه إلا الله كما يصرح أمام العالم اجمع أشقاء وأصدقاء و أعداء على حد سواء !!؟؟


فهل كان الوضع سيستمربه على هذه الحالة (الاستحلالية الاستثنائية في تاريخ الغدر والخديعة في التاريخ المعاصر ...!؟)


قلت لو وقفت تلك الدول المسماة شقيقة فضلا عن الصديقة ضد هؤلاء المعتدين السافرين على الأرض و تحصين عدوانهم من العقاب في مجلس "الخوف الدولي" الذي يتحكم فيه (أرباب الفيطو )الاحتلالي في فلسطين منذ النكسة إلى الأندلس الثانية في الشام الحالي.. هؤلاء الأرباب الذين كانوا السبب المباشر وراء هذا الوضع الاستحلالي السافر و القاهر !!؟؟


ولا ادخل هنا في متاهة البيضة و الدجاجة في بداية الخلق مع "الداعشي" الكبير والخطير الطفل (حمزة الخطيب) المتآمر الكوني... هو و زملاء صفه الابتدائي منذ أكثر من ستة أعوام... في مدينة درعا (أوراس الجزائر ) كما سميتها في تلك الأيام مع مراعاة فارق التوقيت والفرق بين الاحتلال والاستحلال (انظر مقالنا هنا عن الشعب السوري العظيم، يوم عيد الأضحىما قبل الأخير في14 سبتمبر 2016) وانظر في موضوع متصل أيضا المقولة التي نشرناها حول حق الفيطو المجرم قبل أيام..هنا !!؟؟


هذا عن الأمة الصغرى (على رأي الامام عبد الحميد بن باديس...) وكل القوميين العرب شعوبا وأنظمة وجامعة و دساتير شاهدة الزور و التزوير !!


أما عن الأمة الكبرى المسماة مليارية( كذبا وبهتانا !؟ ) وفي قلبها الأمة الصغرى السالفة الذكر.. لو كانت لها دول شرعية أو شعبية موجودة خارج الخارطة الجغرافية (على رأي استاذنا مالك بن نبي) هل كانت عصابة ميانمار البوذية تتجرأ على فعل ما تفعله مع (الغرناطيين الجدد) من الموحدين لله على أراضيها التي تحكمها صاحبة نوبل للسلام ضد رائحة الإسلام !!؟؟


انظر حصة (للقصة بقية) المعروض على قناة الجزيرة منذ أيام للتذكير...!!


ونفس الكلام ينطبق مسطريا على مسلمي الصين( صاحبة الفيطو اللعين) وصاحبة العلاقات و الاستثمارات بالملايير في بلاد المسلمين في إفريقيا واسيا ؟؟


فلو كنا فعلا امة في دول (فضلا عن دولة شرعية واحدة او على الأقل شعبية...!؟)


لو كنا كذلك أو حتى شبه ذلك هل ستتمادى الصين( المادية) في تجاهلها للملايين أو الملايير من امة المسلمين لو كانوا حقا أحرارا أو موجودين خاضعين للحس و اللمس او حتى الحدس غير الهمس !!؟؟


اتوقف هنا واترك الإجابة للقراء الفاهمين الذين تجاوبوا معي كثيرا عندما قلت منذ مدة في هذا المكان بان امتنا مقسمة إلى بضعين أو قسمين.. شرذمة و أكثرية تتشكل ممن يريدون ولا يقدرون... والذين يقدرون ولا يريدون... بل يخونون ويغدرون و لذلك تركهم أصحاب حق الإجرام ( الفيطو) يحكمون ويقاولون لهم ويحفظون مصالحهم (البيولوجية والاديولوجية) رغم وجود الأمة المحمدية على الخريطة المدرسية و الخطب الجمعية بكل شجاعة وأريحية !!؟؟


واترك التعاليق للقراء الموضوعيين النزهاء... لينفوا بالدليل ما قلناه أو يؤكدوا عن اقتناع أيضا قولنا أعلاه: هل نحن امة ولها دول او حتى دولة ؟؟!!



مع التحية القلبية.. و للقصة بقية إن شاء الله المتحكم وحده في الحياة !


 الدكتور أحمد بن نعمان



منقول من صفحته

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://minbbar.yoo7.com
 
هل نحن أمــــة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التربية والتعليم عين آزال :: القسم التربوي العام :: النقاش الحر-
انتقل الى: