منتديات التربية والتعليم عين آزال
امريكا فى عيون المسلمين 96112112
امريكا فى عيون المسلمين 13310
منتديات التربية والتعليم عين آزال
امريكا فى عيون المسلمين 96112112
امريكا فى عيون المسلمين 13310
منتديات التربية والتعليم عين آزال
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتديات التربية والتعليم عين آزال

وراء كـلّ أمّــة عظيـمة تربـيّة عظيـمة ووراء كـلّ تربـيّة عظيـمة معلّــم متمـيّز
 
البوابةالرئيسيةالتسجيلدخولتسجيل دخول الأعضاء
امريكا فى عيون المسلمين Sz10

 

 امريكا فى عيون المسلمين

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر




امريكا فى عيون المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: امريكا فى عيون المسلمين   امريكا فى عيون المسلمين Emptyالسبت أغسطس 02, 2008 7:25 pm

لا ثقة لدى المسلمين في النوايا الاميركية
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

دولة طمع وعنف وشر..
أميركا في عيون المسلمين



تراجع الصورة الاميركية في العالم الاسلامي يرجع الى عوامل سياسية أكثر منها عداوات دينية او حضارية.
ميدل ايست اونلاين

واشنطن – من رضوى عمار

تُشير العديد من
استطلاعات الرأي العربية والغربية إلى تراجع الصورة الأميركية بالعالم
الإسلامي، لاسيما بعد أحداث الحادي عشر من سبتمبر/ايلول 2001 والحرب
الأميركية على أفغانستان والعراق، والتي ينظر إليها الكثير من العرب على
أنها حرب على الإسلام، في إطار نظريات صراع الحضارات وقد تأكد ذلك بتشبيه
الرئيس بوش الابن الحرب الأميركية على الإرهاب على أنها "حرب صليبية"
وتصريحاته والعديد من المسؤولين الأميركيين عن "الفاشيين الإسلاميين".




وأضحت تلك القضية محل العديد من الحوارات والنقاشات
الأميركية في الوقت الذي أخفقت فيه الدبلوماسية العامة الأميركية في تحسين
الصورة الأميركية عالمياً بصفة عامة وعربياً على وجه الخصوص، فبعض
الاستطلاعات أظهرت تراجع الصورة والمكانة الأميركية في عدد من الدول
الأوروبية.






وفي هذا السياق جاء نقاش اثنين من خبراء الرأي في مشروع
بيو للتوجهات العالمية، تحت رعاية "ناشونال انتراست" وهما أندرو كوت وهو
رئيس مركز أبحاث بيو ومديراً لمركز أبحاث بيو للناس والصحافة ومدير مشروع
بيو للتوجهات العالمية، وريتشارد ويك وهو المدير المساعد لمشروع بيو
للتوجهات العالمية، وقام الخبيران بمناقشة النتائج الخاصة باستطلاع 47
دولة حول تراجع الصورة الأميركية في العالم الإسلامي.






الصورة الأميركية في العالم الإسلامي


ترى الدراسة أن الصورة الأميركية في بعض الدول الإسلامية
تحسنت بمعدل طفيف منذ 2003، إلا أن هذا التحسن مازال بطيئاً وغير محقق
للأهداف الأميركية. فعلى سبيل المثال، وجد في استطلاع رأي عام 2007 أن 20%
من الأردنيين لديهم رؤية إيجابية للولايات المتحدة الأميركية، مما يعني أن
النسبة قد ارتفعت عن 1% في اقتراع تم بعد شهرين من بدء حرب العراق. وبصورة
مشابهة قفز التوافق حول الرؤى الأميركية في الأراضي الفلسطينية من أقل من
1% في 2003 إلى 13% في 2007.




وإلى جانب الرؤية السلبية للولايات المتحدة الأميركية
كدولة، يرى العديد من المسلمين في بلدان الشرق الأوسط إلى جانب العديد من
البلدان الأخرى أن الشعب الأميركي يتسم بالسلبية. فأقل من ثلث المصريين
والمغاربة والفلسطينيين والباكستانيين والأتراك لديهم صورة إيجابية عن
الأميركيين.


وفي دراسة لبيو في 2005 عن عينة من المسلمين في تركيا
ولبنان والأردن وباكستان وإندونيسيا، وُجد أن المسلمين يصفون الأميركيين
بالطمع والعنف والشر وعدم الأخلاق، في حين هناك من يركزون في وصفهم
للأميركيين على صفاتهم الحسنة وهي الجانب الأخر من الصورة.






أسباب تراجع الصورة الأميركية في العالم الإسلامي


تُرجع الدراسة السبب وراء ذلك إلى السياسة الخارجية
الأميركية أكثر من كونها عداوات قائمة على اختلاف في القيم أو الأديان.
وقد زادت الحرب الأميركية على العراق من عمق هذا الشعور في الشرق الأوسط
بالإضافة إلى أجزاء أخرى من العالم الإسلامي، هذا إلى جانب مظاهر السياسة
الخارجية الأميركية الأخرى. فالرأي العام في العالم الإسلامي يُعارض بصورة
موسعة مفهوم القيادة الأميركية في حربها على الإرهاب، فدول مثل باكستان
ومصر والأردن عادة ما تم اعتبارها شركاء رئيسيين في الحرب ضد القاعدة
ومثال لـ"المجموعة العاقلة" تُعارض الرؤية الأميركية في حربها على
الإرهاب.




بالإضافة إلى ذلك، نجد أن مدركات السياسة الأميركية بشأن
الصراع الإسرائيلي الفلسطيني أيضاً غذت الشعور ضد الصورة الأميركية. فنسبة
كبيرة من الشعوب الإسلامية تم استطلاع آرائهم خلال السنوات القليلة
الأخيرة يرون أن السياسة الخارجية الأميركية تنحاز لإسرائيل.


غير أن العديد من غير المسلمين يشاركونهم هذا الشعور، فنجد
أن 62% من الرأي العام الفرنسي و75% من الألمان يتفقون حول هذه الرؤية،
وحتى في إسرائيل 42% يرون أن الولايات المتحدة تنحاز لبلادهم كثيراً. ولكن
هذه القضية تبرز في الدول الإسلامية وخصوصاً العربية بصورة أوضح فأكثر من
80% من الأردنيين والفلسطينيين واللبنانيين والمصريين والكويتيين
والمغاربة يرون أن الولايات المتحدة تنحاز في دعمها لإسرائيل.




وعند السؤال حول ما إذا كانت الولايات المتحدة الأميركية
تأخذ في اعتبارها مصالح الدول الأخرى عند صنع سياستها الخارجية فقط، رأى
14% من الأتراك و 12% من الفلسطينيين و9% من المغاربة أنها تقوم بذلك.


وحتى في الكويت التي حررتها القوات الأميركية في 1991، رأى
30% من الكويتيين إبان اقتراع بيو خلال عام 2007 أن الولايات المتحدة
تعتبر مصالحهم صفقة كبيرة مما يعني أن النسبة قد انخفضت بصورة ملحوظة عن
61% في عام 2003.


كذلك أشارت الدراسة إلى أن عدم ثقة شعوب العالم الإسلامي
بالنوايا الأميركية، ففي عام 2004 رأت الأغلبية في الأردن والمغرب
وباكستان وتركيا أن للولايات المتحدة الأميركية بقيادتها للحرب على
الإرهاب نوايا خفية غير مخلصة تهدف للتحكم في نفط الشرق الأوسط وحماية
إسرائيل وبصورة أكثر تشاؤمية السيطرة على العالم.






محددات تكوين الصورة الأميركية


تُشير الدراسة إلى أن أحد التحديات التي تواجه الولايات
المتحدة هي الديمقراطية، ومع ذلك عندما تم إجراء استطلاع للرأي في عام
2007 حول ما إذا كانت الولايات المتحدة الأميركية تُدعم الديمقراطية بصورة
عامة أم تدعمها عندما تكون في صالحها، جاءت الإجابة على نحو واسع من جانب
المسلمين في سياق الأخيرة.






كذلك ما انتشر من قصص حول ما تعرض له سجناء أبو غريب
وغوانتانامو من إيذاء جسدي.. كل ذلك عزز الإدراك بأن الأميركيين لا
يمارسون دائماً احترام حقوق الإنسان. ويظهر الكثير من استطلاعات الرأي أن
أعداد كبيرة من المسلمين في أجزاء عديدة من العالم شاهدت وسمعت أو قرأت
تقارير عن أبو غريب وغوانتانامو.






وتُظهر استطلاعات الرأي إلى أن هناك اهتماما متناميا بشأن
الفجوة بين الأغنياء والفقراء، فأغلبية المسلمين الذين استطلعت آراؤهم
يرون أن السياسات الأميركية تزيد من التفاوت بين الدول، وكذلك بالنسبة
لقضية البيئة فالمسلمين وغير المسلمين يرون على السواء أن الولايات
المتحدة مسؤولة عن الكثير من الأضرار التي تلحق بالبيئة أكثر من أي دولة
أخرى.


ومن ثم أصبح مفهوم الشعوب أن العولمة تساوي "الأمركة"
الأمر الذي دفع إلى مزيد من القلق والارتياب، ففي اقتراع "بيو" تبين أن
كلاً من المسلمين وغير المسلمين يقلقون من التوسع الأميركي وتهديد
تقاليدهم. ومن ثم اقترنت الصورة الأميركية بالجوانب والمظاهر السلبية
للعولمة.






بارقة أمل في تحسين الصورة


وعلى الرغم من كل هذه التحديات التي تواجه الصورة
الأميركية في العالم الإسلامي إلا أن الدراسة تُؤكد على وجود بعض الأمور
التي تعطي بارقة أمل في تحسين الصورة الأميركية، أولها أن العالم الإسلامي
ليس مترابطاً وكذلك الحال بين الدول العربية فيوجد العديد من التنويعات.


ورغم انخفاض الشعبية الأميركية خاصة في الكويت خلال
السنوات الأخيرة، إلا أن المسلمين الكويتيين أنفسهم مازالوا منقسمين بشكل
حاد بين هؤلاء الذين لديهم رؤية إيجابية 43% تجاه الولايات المتحدة
الأميركية وأخرى سلبية 48%.


ويشير استطلاع للرأي أجري في 2007 إلى رؤية المسلمين السنة
تجاه الولايات المتحدة الأميركية (52% مقبولة و47% غير مبشرة بالنجاح)،
كذلك على الرغم من أن الشيعة اللبنانيين لديهم آراء سلبية لُوحظ وجود (7%
مبشرة بالنجاح، 92% غير مبشرة). وفي استطلاع للرأي أجرته شبكة أي بي سي في
كل من أفغانستان والعراق نجد أن الأكراد في كلا البلدين لديهم آراء
إيجابية تجاه الولايات المتحدة وترحب باستمرار التدخل الأميركي في بلادهم.






ثانياً، حتى في الدول الإسلامية التي لا تحظى الولايات
المتحدة بشعبية فيها، يوجد إعجاب ببعض المظاهر الأميركية، فهناك إعجاب
بالعلم الأميركي والإنجازات التكنولوجية، كما أن العديد من مواطنيها يُعجب
بالطرق الأميركية في إدارة الأعمال.




فعلى سبيل المثال، 51% من الأردنيين و48% من المصريين و40%
من الفلسطينيين يقولون أنهم يحبون الأعمال الأميركية. هذه الأعداد بشكل
واضح لا تمثل الأغلبية على نحو كبير، لكنها نسب عالية مقارنةً بالمؤشرات
الأخرى للصورة الأميركية.






ثالثاً، رغم عدم شعبية السياسة الخارجية الأميركية في معظم
الدول الإسلامية، إلا أن أحد الجوانب الايجابية بالنسبة للسياسة الأميركية
في هذه الدول هو تقليل نسبة الدعم للإرهاب.


وفي هذا السياق، أشارت الدراسة إلى أن هناك تغيرا ملحوظا
في لبنان، ففي عام 2002 وُجد أن ثلاثة من كل أربعة لبنانيين مسلمين يرون
أن هذه الهجمات مبررة إلا أن 34% يعبرون اليوم عن هذه الرؤية.


وتأثرت شعبية أسامة بن لادن بصورة حادة، ففي استطلاع أجري
عام 2003 وجد أن 56% من الأردنيين كان لديهم ثقة في بن لادن وأنه يفعل
الشيء الصحيح، أما اليوم فـ20% يعبرون عن هذه الثقة. كذلك في لبنان انخفضت
الثقة في بن لادن من 20% إلى 1%.






الصورة الأميركية في إطارها الأوسع




سعى مشروع بيو للتوجهات العالمية إلى الكشف عن أسباب
التوتر بين الغرب والمسلمين من خلال معرفة محددات إدراك كل منهما للأخر.
ففي عام 2006 بعد 12 شهر من أحداث انفجار لندن، وأحداث شغب الشباب
المسلمين في فرنسا والجدل حول الرسوم الدنمركية المسيئة للرسول محمد (صلى
الله عليه وسلم)، كشفت نتائج استطلاع للرأي أجري في عام 2006 عن توافق
واضح حول فقر العلاقات بين المسلمين والغرب.


فالمسلمون لديهم رؤية سلبية تجاه الغرب، وهم يوجهون لهم
اللوم على مشكلاتهم الاقتصادية، والمسلمين يرون الغرب يتسم بالأنانية
والعنف والعجرفة. وقد كانت أزمة الرسوم الدنمركية مثال واضح لهذا العداء.


وعلى الأقل فنصف المسلمين الذين تم استطلاع آرائهم في مصر
والأردن وباكستان وتركيا رأوا أن أغلب أو العديد من الأميركيين مثل
الأوروبيين يعادون المسلمين. ومن ثم فالسلوك السلبي تجاه الولايات المتحدة
ينعكس في موقف أوسع تجاه الغرب، لكن ما يزيد حدة الموقف بالنسبة للصورة
الأميركية هو القوة الأميركية وفكرة أن هذه القوة قد تُشكل مصدر تهديد.




وفي النهاية تخلص الدراسة إلى أنه طالما بقيت الولايات
المتحدة القوة المسيطرة على العالم سيكون هناك دائماً تخوف من نواياها
وأفعالها ويزيد من هذا الأمر عدم شعبية الرئيس بوش. إلا أنه هناك أملا في
أن الإدارة الأميركية الجديدة قد تعطي نظرة جديدة لدى المسلمين في 2009.
لكن بغض النظر عن هوية الرئيس القادم فإن تجميل الصورة الأميركية ستظل
مهمة صعبة ولكن الدراسة ترى أن هناك وقتاً للإنجاز. (تقرير واشنطن)




الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ياسين برحايل
عضو نشط جدا
عضو نشط جدا



المدينة : عين البيضاء
الوظيفة : معلم
  : امريكا فى عيون المسلمين 15781610
تاريخ التسجيل : 01/05/2008

امريكا فى عيون المسلمين Empty
مُساهمةموضوع: رد: امريكا فى عيون المسلمين   امريكا فى عيون المسلمين Emptyالأحد أغسطس 03, 2008 12:41 pm

الســلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتــه

شكرا جزيلا على المعلومات التي أفرزتها نتائج صبرالآراء
بخصوص دولة أمريكا في عيون العرب
المهم هو أن نستغل هذه النتائج حتى نصحح حكما على هذه الدولة وغيرها
وأن نوجه عيوننا لأنفسنا قبل غيرنـــا ، فقوة أمريكا ليست قدرا علينا ، بل ضعفنا هو ما جعل هذه الدولة وحلفائها
تفعل بنا كل ما تريد
ولكن دوام الحال من المحال شريطة أن نعمل على تغيير أنفسنا وواقعنا إلى ما يحفظ كياننا وكرامتنا ومجدنا

من هنا أجدد شكري لك على طرح مثل هذه المواضيع التي تجعلنا أكثر وعي مما يتربص بنا
علينــا دائما أن نبعث الأمل في نفوس أمتنا مهما كان الوضع الذي نشكو منه ، عسى أن يحمل هذا الجيل الصاعد
المثقف ، المتفتح على العالم طليعة الريادة ونشر مبادىء السلم والحرية والاحترام كبديل عن هذه السياسات
الإجرامية التي تزرعها أمريكا وحلفائها .

نحن أمة كالغيث حيث مانزل نفع ، اللهم أنفعنا بما يعيد مجدنــا آمين

مرة أخـــــــــــــــــــــــــــرى شكرا الأستاذة هوندة ومزيدا من هذه المواضيع .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
امريكا فى عيون المسلمين
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مستشفيات بريطانيا تمكن المسلمين من أداء الصلاة
» النبي محمد في عيون المثقفين الغربيين / ليو تولستوي نموذجا ً
»  المشاركون في ملتقى جمعية العلماء المسلمين حول المنظومة التربوية: إصلاحاتك كارثة على المدرسة.. يا بن غبريط
» لمن لا يعلم.. هذه هي جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
» حكم تعلم علم النحو على عموم المسلمين عامة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات التربية والتعليم عين آزال :: القسم التربوي العام :: النقاش الحر-
انتقل الى: