- لا تسرع في اللجوء إلى المنومات، لأن لها أثرا عكسيا فيما بعد، كما يجب أن تستخدم لفترة قصيرة وتحت إشراف الطبيب المعالج.
- تجنب التدخين قبل النوم خاصة في غرفة النوم، لأن له تأثير منبه بجانب رائحته غير المحببة.
- تجنب مشاهدة الأفلام أو العروض المرعبة أو المثيرة قبل النوم.
- حاول ألا تقضى في فراشك نائما أكثر من ثماني ساعات، لأن النوم أكثر من ذلك، حتى لو ظهر لك أنك تحتاجه، يؤثر سلبا على منظومة النوم واليقظة، وقد يؤدى إلى الخمول العام أثناء النهار.
- لا تأتى بأوراق عملك وجهاز «اللاب توب» الكومبيوتري إلى فراشك، إنها عادة سيئة للغاية تشغلك، ويحتل هذا النشاط الجزء الخاص بالراحة في ذهنك ويربكك جدا.
- تناول مشروبا ساخنا، ويا حبذا لو كان الشيكولاته، استحم بماء دافئ، هذا لأن الجسم يزيد من إفراز مادة الإندورفين الطبيعية المسكنة والمهدئة، التي تساعد على النوم الطبيعي، بعد تناول الشيكولاته وبعد الحمام الدافئ والركض في الهواء الطلق.
- هناك بعض النقاط في منتصف الكتفين وأسفل الرقبة والمنطقة الصدغية (فوق الأذنين) تسمى مناطق الضغط والتوتر والإجهاد، إذا ضغطت عليها بإصبع السبابة، ساعدت في تحقيق ما يشبه التدليك لمنطقة الرأس والرقبة، مما يسمح بتدفق الدم الطبيعي والاسترخاء في أي من العضلات المشدودة، والتي قد تسبب الأرق.
- حاول استخدام قطن طبيعي حيوي داخل الوسائد والحشايا، فالتفاعل الطبيعي مع الجسم الإنساني، خاصة مادتي الزنك والمغنسيوم، مهم لعملية النوم.
- لا بد أن تسمح للهواء الطلق بأن ينعش الغرفة قبل دخولها وأن تسمح ببعض الهواء الطبيعي ليلا.
- تعلم كيفية التعرف على مصادر الأرق والقلق والتوتر، وتعامل معها كل على حدة. تخلص منها وأبعدها عن حياتك، وركز على ألا تعود إليك.
- يعتقد أن الأرق في النساء مرتبط جزئيا بانخفاض نسبة هرمون الإستروجين الأنثوي، لذلك فإن بعض النساء يصيبهن الأرق في مرحلة ما بعد انقطاع الطمث. الإستروجين يلتقط المغنيسيوم في الأنسجة الرقيقة، كما يعد المغنسيوم أهم العناصر المسؤولة عن الاسترخاء، ومن ثم فإن نقصه يتسبب في الأرق، وازدياد ضربات القلب، والتوتر، وألم العضلات، لذلك يجب تناول أغذية تحتوى عليه